أهم ما تناوله اللقاء:
- المعجزة على ثلاثة أنحاء :
1- معجزة رسول وهى تكون لتثبيته أو لتعليمه أو لتهيئته وإعداده لتحمل الوحي.
2- معجزة يراها أهل عصره وعلى مثلها يؤمن الناس .
3- معجزة رسالة وهى معجزة تتعدى الزمان والمكان والأحوال وهو القرآن الكريم فهو نبي مقيم لا تنتهي عجائبه ولا يبلي من كثرة الرد .
- كلما زاد سقفنا المعرفي بالكون زاد انبهارنا بمعجزة الإسراء والعراج.
- سبب رحلة الإسراء والمعراج التهيئة والإعداد لمرحلة جديدة من الدعوة.
- الكون يسير كما يريد الله سبحانه وتعالى لا كما نريد نحن.
- بعض العلماء ذهبت إلى أن المعراج قبل الإسراء ومنهم الواقدي ويؤيده ابن كثير.
- هناك محاولات لتذويب الهُوية العربية.
- نحن كعلماء دين نتدخل في السياسة التي تعني رعاية شأن الأمة في الداخل والخارج ولا نتدخل في السياسة الحزبية.
- القدس الشريف تحت وطأة الاحتلال فهل نتركه للاحتلال ؟!
- يجب علينا أن نقاوم الاحتلال والتطبيع بزيارة القدس الشريف فأهل القدس يحتاجون هذه الزيارات
- نحن أمة قضاء وأمة عدل
- العين لها البصر والقلب له البصيره فربنا سبحانه وتعالى نفى عن نفسه أن يُرى بالبصر
- سيدنا المصطفي ﷺ بابنا إلى الله، وسيدنا المصطفي ﷺ عندما جاء إنما جاء بالأخلاق وقال : (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق) ، وسيدنا المصطفي ﷺ وصفه ربه فقال: {وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ} ، وسيدنا المصطفي ﷺ ترك الوصية فقال: «خالق الناس بخلقٍ حسن» ، وعن الحسن عن أبي الحسن عن جد الحسن ﷺ «أحسن الحسن الخلق الحسن» .
- رسالتي إلى الأمة الإسلامية والعربية والمصرية أن حسن الخلق هو الأساس لحياة الناس في عصرنا الحاضر .